قال مستشار وزير الصحة الإيراني علي جعفريان: "في بداية الثورة كان هناك أطباء من الخارج يعملون في إيران، وأصبحنا الآن نضطر لإرسال بعض المرضى لتلقي العلاج في الخارج". وأضاف جعفري: "من المحتمل أن لا يبقى طبيب في إيران خلال السنوات الـ7 أو 8 القادمة، وسنضطر لمعالجة المرضى في الخارج".