بمناسبة الذكرى الخامسة لمجزرة المحتجين في إيران أثناء نوفمبر 2019، دعت حملة حقوق الإنسان في إيران إلى إجراء تحقيق وتقصٍّ من قبل الأمم المتحدة حول هذه المجزرة.
كما طالبت الحملة بتحديد وملاحقة المسؤولين في النظام الإيراني المتورطين في هذه المجزرة، ليكون لدى الدول المختلفة الاستعداد للتعامل معهم إذا دخلوا أراضيها.
وأيضًا دعت الحملة إلى الإفراج عن جميع عائلات الضحايا الساعية لتحقيق العدالة والمحتجزين في السجون، ووقف المضايقات التي تمارسها السلطات ضدهم، وإتاحة الفرصة لهم لتقديم شكاواهم ومتابعتها بشكل قانوني.