حسين دقيقي، مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني، وصف غياب وعدم ظهور إسماعيل قاآني في الساحات العامة مثل صلاة الجمعة بأنه "دليل على تركيزه على المسؤوليات التي تتحملها القوات المسلحة للنظام". كما نفت وكالة "تسنيم"، التابعة للحرس الثوري، التقارير عن خضوع قاآني للتحقيق.